في سنه 2002 , بول مور شاهد في التلفزيون تقرير اخر,
على دائرة العنف. في وقت البث, سمع شتائم وصرخات bloody Arabs””, في زمن البث شاهد بول ابنه, يشاهد معه من البث قدر المستطاع, يكتسب تعليمه حول الصراع وتركيباته. بول اصابه الذعر من هذا والابن الذي هو بالحقيقه يشاهد امام عيونه دائرة العنف وروح الاغتراب والتمييز ينتق للجيل الجديد… في نفس الوقت قرر انه مجبر ان يتصرف . بول مور, موسيقي ومغني مواليد بريطانيا. يسكن في اسرائيل عدة سنوات ويصنع حفلات جاز. في السنوات الاخيره هو يعمل حفلات مركبه من يشادكشي مع بوق ابرام فلدر. وبحفلات مع المكمل جيتاره , جيتاره بنجو واستعملو اشياء من ادوات اعادو استعمالها .اغلب حفلاته في مهراجانات جيتاره بالعالم. في الدوله حفلات بول , بين البقيه, مؤسسات التربيه والتعليم وامام اطفال وكبار السن مرضى مشاكل خاصه , جسديه او نفسيه.
الة القيتاره ثعطي الكثيرمن المتعه والفرح لهذا حالا فكر انه مجبر ان يجمع بين العزف على الجيتاره والعمل لان الموسيقى هي لغه عالميه, بين القدره على التخلص من العنف والعمل لاجل التعرف والجمع بين اليهود والعرب. هو عرف انو كل هذا مناسب للاطفال ايضا وطبعا ينجح بجمعهم 
بول وضع اهداف للمبادر; اولا لصنع فرصه للقاء لاجل اليهود والعرب بالحياة ضمن تضامن جغرافي. وايضا لتشجيع صداقات حقيقيه وتضامن بين الاطفال المنضمين وافراد عائلتهم , لكي يقودو التغير الاجتماعي.
على خلاف المشاريع الأخرى التي تحاول بناء الجسور بين اليهود والعرب من خلال ندوات أو اجتماعات فردية ، قرر بولس أن “إقليدس من أجل السلام” هو مشروع طويل الأجل. يجتمع اليهود والعرب والفتيات والفتيان الذين تتراوح أعمارهم بين 19-8 ، كل أسبوع لسنوات ويظهرون معاً. ستجري البروفات في المدارس في الصباح وبعد الظهر في دور الأطفال في هود هشارون وفي الطيرة ، من أجل التعرف على عائلات المشاركين وثقافتهم بشكل أفضل.
بعد توضيح أهدافه ، ذهب بول إلى المدرسة الديمقراطية حيث درس ابنه في هود هشارون ، وبدأ بالتطوع وتقديم الدروس للأطفال. جاء إلى الأطفال في مدينة الطيرة من خلال رئيس البلدية الذي كان متحمسا للفكرة ووجهه لمواصلة أنشطته مع مدير قسم التعليم. من هناك ، كان الوصول إلى مدرسة ابتدائية في الطيرة قصرًا ، حيث عمل البرنامج مع مدرسة النجاح الابتدائية في الطيرة وانتقل بعد ذلك إلى مدرسة الزهراء تحت إشراف فاتن بشارة.
يوجد اليوم حوالي 70 طفلا في البرنامج في كل عام منذ عام 2004 افتتحت مجموعتين ل اربعه مجموعات جديده في نفس المدارس , ينقطع بعض الاطفال عن ذالك لانهم لم يحبو المشاركه ولم يجدو انهم مناسبين لهذا وفي النهايه ياتون المعنيين والذين احبو
العرض الاول اقيم في سنه 2005 . كجزء من حدث طائرة ورقيه الذي اقيم في شاطىء جاش. الحدث اقيم باشتراك بين السلطه الفلسطينيه واسرائيل وطلب من الاطفال ان يرسمو على طائرتهم الورقيه حلم السلام وان الطائرات قد طارت الى السماء لتطلب السلام 
بالإضافة إلى العروض ، يتطوع الأطفال أيضًا في المجتمع ويظهرون في دور تقاعد في كلا القطاعين ، والتوحد ، ومرضى المستشفى والناجين من الهولوكوست. كما قامت الأوركسترا بزراعة بستان السلام في حديقة ياركون الوطنية (الأشجار التي تبرع بها آباء الأطفال). غالبًا ما تنتهي العروض باستفسارات الجمهور حول العمل الجماعي وإجابات الأطفال. بهذه الطريقة ، يتعرض الجمهور للعمل من أجل حياة مشتركة وتساهم الأوركسترا في تقوية النسيج الاجتماعي والتعايش في إسرائيل.
في عام 2012 و 2013 و 2014 ، شارك ممثلو المشروع في مشروع بولندي عالمي ، BRAVE KIDS ، للأطفال والشباب من جميع أنحاء العالم ، الذين يشاركون في الفنون المسرحية. في هذا الإطار ، ظهر الأطفال في يوليو 2012 في مركز اليونسكو في باريس ، وتم اختيار أغنية “أكثر سلام بالنسبة لنا” لأغنية “موشي بن آري” كأغنية أخيرة من قبل 100 طفل من 14 دولة أمام جمهور المئات من المتفرجين المتحمسين.
https://www.youtube.com/watch?v=8Z8hsJdP0HU
الوضع في صيف عام 2014 كان تحدي قوي
برغم الحفلات والمشاريع الشركات الشجاعه
لم تتاثر واصر اعضاء الاوكسترا على الاجتماع
خلال العطله للجلسات الاجتماعيه مع الاهالي اليهود
والعرب على حد سواء لتعزيز ايدي اطفالهم ودعمهم
طول الفتره الصعبه
في صيف عام 2015 ، قامت الأوركسترا بجولة في الساحل الشرقي للولايات المتحدة ، واشنطن العاصمة (حيث كانت الفرقة تؤدي في مركز كنيدي) وهاواي (في أكبر وأهم مهرجان فولكلور دولي في العالم). وقد عُقدت العروض في جمهور متعدد الثقافات. كان من المهم أن يُتاح للجمهور الفرصة لطرح الأسئلة مباشرة وعلى جيل الشباب في إسرائيل للتعبير عن أصواتهم.
تعزز العروض المقدمة أمام الجمهور المتنوع من خلفيات عرقية ودينية مختلفة تحقيق رؤية “يوكوليز من أجل السلام” التي تنشر رسالة التعايش والسلم. اللعب ، الغناء ، يجعل القلوب تستعد لبناء جسر بين الناس. وقد نالت الأوركسترا شرفًا كبيرًا. وفي أبريل / نيسان ، دُعيت إلى تقديم عروض على المسرح مع المغنية البريطانية الشهيرة دونوفان في حفل موسيقي من أجل السلام الداخلي والعالمي ، كما قدمت له فرقة دافئة ، بناء على طلبه.
لدى بول مور وزوجته دافنا أوريون ، المدير الإداري للجمعية ، العديد من الأحلام الأخرى ، بما في ذلك الظهور في مبنى الأمم المتحدة والرئيس روبي ريفلين. لقد شعرت بسعادة غامرة بمعرفة هذا النشاط ، ما رأيك وكيف تشعر؟
