اكتشفت مكان رائع بباقة الغربية،يدعى المكان باسم المزرعة القروية للسلام.ممكن الوصول بمساعدة “ويز” -مزرعة أبو جميل.
حقيقة،بالرغم من ان المزرعة القروية للسلام مكتوبة باسم أبو جميل الا ان زوجته (ام جميل) تقف وراء المبادرة المباركة هذه. حنان أبو مخ البالغة من العمر 38 عام وهي ام لاربعة أولاد، اقامت مع زوجها عاطف المزرعة في سنة 2008. منذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا ادارت المزرعة، وشددت على أهمية تشغيل النساء في القرية ودعمهن.
حنان أبو مخ بادرت في مشروع باسم”نساء مبادرات” وهي تعمل على تشغيل 20 امرأة(معترف فيهن في قسم الرعاية الاجتماعية). في السنوات الماضية أصبحت المزرعة لمركز نساء يستضيف بكل فخر نساء اخريات، مدارس، منظمات وعائلات من جميع القطاعات حيث يشمل فعاليات المقترحة في المزرعة.
ذهبت لازور المزرعة لكني لم استطع ان اترك المكان. منحني المكان جو ساحر وجميل جدا، الطرق تؤدي للعديد من العرائش المغطاة بالدوالي ، في جميع الزوايا يوجد منظر رائع لا يوصف للافق مع التلال وشجر الزيتون. في كل عريشة تكون فعالية مثل تحضير طوق من اغصان الأشجار الدقيقة. معاصر قديمة والتي بإمكاننا ان نشغلها بمساعدة المرشدات لصنع زيت الزيتون والصابون والعديد.
מפגש בין שתי נשים גם יצר פסטיבל נשים המתקיים אחת לשנה בחוות השלום
عربا جرزون البالغة من العمر 30 وهي ام لطفلة، ناشطة اجتماعية نسائية وكاتبة موقع אישווה=שווה.التقت عربا مع حنان عن طريق ملائمة وتنسيق في اطار وظيفة استشارة. ام عربا التقت بحنان وتعرفت عليها وكانت متاكدة انه على ابنتها ان تتعرف عليها،حنان وعربا التقتا في عام 2015 في وسط فترة صعبة سياسيا والتي لقبت آنذاك”انتفاضة السكاكين” في اللقاء الأول كان من المهم بينهما على تجميع النساء في المزرعة من اجل خلق ملتقى امن وتذكير جميع
- חנאן מימין וערבה משמאל
في تاريخ3/3 كان يوم ماطر في وسط الأسبوع،وصل الى المزرعة 800 امرأة عربية ويهودية للملتقى الذي لم نعرف له مثيل من قبل، اشتركن في ورشات ورقصن وسمعن نساء قياديات. يمكنم الضغط على الرابط أعلاه لمشاهدة الصور.
منذ ذلك الوقت حدثت تغييرات عديدة على المزرعة حتى تصبح مكان ملتقى مركزي للجميع وخصوصا كمركز للنساء يهدف الى:
1.دعم التشغيل والعمل في المجتمع العربي.
2.خلق مكان امن لجميع لنساء من المجتمعات المختلفة.
3.دعم البرامج لمشتركة بين المجتمعات المختلفة.