قبل ثلاثة سنوات مع اٍقامة المدونة הבלוג ومع مواصلة ترقية وتطوير موقع الحياة المشتركة, أنشأنا له أيضًا صفحة في فيسبوك
עמוד פייסבוק חיים משותפים. في البداية القليل من المتابعين قاموا بالاعجاب في الصفحة, لكن مع الوقت وبعد مواصلة نشر منشورات يومية قيمية جديرة بالقراءة لمدة ثلاث سنوات, انشأنا جمهورنا الخاص. البعض منهم يتفاعلون على المنشورات والبعض يقوم بضغط زرالاعجاب والبعض الاخر فقط يشاهدون المنشورات التي نقوم برفعها. مع مرور السنين, ومن لايك واحد للصفحة لدينا اليوم 2833 لايك (حياة شتركة). كل المنشورات التي يتم نشرها تتعلق أيضًا بموقع الحياة المشتركة, وفي أغلب الأحيان نستمر مع نفس الأجنده لتطوير العلاقات, الحوار, المشاريع المشتركة ومواضيع أخرى متعلقة برسالة موقعنا. هناك الكثير من المشاركات على المنشورات التي تشاركها منظمة الحياة المشتركة, ארגוני חיים משותפים والتي موجدة في الموقع أيضًا . ما يتم العمل عليه في الموقع والصفحة هو انشاء علاقة قائمة على الثقة بين متابعين والمهتمين بموقع وصفحة الحياة المشتركة.
وفي أحد الأيام أحد المنشورات حصل على مشاركة ومشاهدة عظيمة. أكثر من 600 اعجاب, و 10,000 مشاركة وفوق ال 40,000 مشاهدة. بدأ كل شيء بنشرة أخبارية منتظمة أقوم بارسالها مرة في الشهر تقريبًا لللأشخاص المنتسبين للموقع. يمكنك التسجيل هنا להירשם פה. دان وهو أحد المنتسبين للموقع وأحد رواد مشروع BKIND , قام بتنسيق اتصال بيني وبين مورن. مورن كانت في نهاية اقامة مشرعها وكان قد بقي لها يوم ونصف فقط لتجمع المبلغ الذي حددته . قامت مورن بتزويدي بمعلومات عن المشروع, وقمت بنشر منشور على صفحة الفيسبوك, وهذه المرة انتشر المنشور بشكل خيالي, أكثر من 300 مشاركة, مئات التعليقات وفوق 10,000 تفاعل من الناس و 40,842 مشاهدة… وحين وصلت مورن لهدفها بكل سعادة , تفرغت لرعاية مشروعها الذي سنتحدث عنه في التفصيل.
مورن شطياسني, 30 عام, خريجة لقب أول في الأقتصاد وادارة الأعمال, وهي من الرحل الرقميين في اسرائيل, أخذت على عاتقها مهمة جعل جسر الزرقاء أول قرية بدوية رقمية في اسرائيل. تقول مورن انه بعد أن تجولت ما يقارب السنة والنصف في جميع أنحاء البلاد في اسرائيل من أجل تطوير ثقافة السياحة الرقمية في المناطق الطرفية من اسرائيل. وقالت أيضًا أنها أصبحت تعرف كيف تحزم اجتماعات لا تحصى, تحديات, معرفة والخبرة والافكار التي اكتسبتها بطرقها العديدة, في عملية سهلة ودقيقة لخلق حل مبتكر يهدف لجذب أبواب جسر الزرقاء ” وهو جمهور مستهدف جديد ليس لديه شيء يبحث عنه حتى الان”.
تقول مورن أن العملية المتسارعة لمدة ثلاثة أشهر- ابتداءً من الفكرة من الفكرة المجنونة الى التسويق والاقامة والادارة – كلهم يتلاقون في اللحظة التي تمكنت فيها من اطلاق خط العمل الأول في اسرائيل على شاطئ البحر, المكان الأول من نوعة الذي يستهلك الطاقة الطبيعية, والمكان الأول ولد من نتاج عمل مشترك بين العرب واليهود.
وتقول مورن أن هذا المكان بالنسبة لها ” مكان لقاء مع الطبيعة, مع أناس رائعين, مع أنفسنا, انه فرصة لتقارب القلوب والعطاء والمشاركة.
كل من يأتي الى هنا يعيش تجربة مختلفة في جسر الزقاء ويراها من وجهة نظر مختلفة, بسيطة أصلية, والتي لا تسعى الى توفير قيمة سياحية مرموقة, الا أنها تفرض جمالهاالأصلي, كما هو.
المكان يتواجد فيه الكثير بالفعل, وموران طيلة الوقت تدعوا أشخاص أكثر وأكثر لزيارة قرية البدو الجديدة والاستمتاع بتجربة remote work جديدة منعشة أمام هذا المنظر, وعدم التفكير بضغوطات الحياة اليومية, والسماح لكل شخص في تطوير أفكاره المجنونة, في مكان كل شيء فيه ممكن أن يحدث.
مجرد النظر الى الصور التي يتم جمعها يوميا, تشعر بالالهام.
כאן בקישור في الرابط هنا يمكنكم متابعة كل ما يحدث هناك وأيضًا لمعرفة معلومات أكثر.
من لم يكن هناك من قبل, زار هذا المكان لاعبين ومطوروا ألعاب, مطوروا تطبيقات والكثير من الشخصيات المهمة .. كان هناك وجبات غداء فاخرة من المطبخ العربي, ساعة سعيدة مع سوق المأكولات المحلية, والسباحة وساعة الغروب… وأيضًا هناك امكانية النوم والذي هو مشروع بحد ذاته. כאן בלינק.
ليس هناك أسعد من مورن بعد أن حققت هدفها وسعت وراء مشروعها .